اولاد عمران : محمد مسعودي
في ظل موجة الجفاف التي تشهدها منطقة اولاد عمران هده السنة، وفي ظل الخصاص في مياه السقي، فضل موزعو غاز البوطان استتناء تجار مركز اولاد عمران والدواوير التابعة لها، وعدم منحهم حصتهم من هده المادة الحيوية، وفضلو بالمقابل منحها لكبار الفلاحين بالضيعات والحقول السقوية أمام تجاهل تام للمنتخبين ورجال السلطة المحلية، على الرغم من الاوضاع التي تعيشها الساكنة بمنطقة اولاد عمران لا من حيت الجفاف ووباء “كورونا” الذي يزيد الاوضاع تخوفا واستنفارا.
وناشد مجموعة من المَواطنين في اتصالات مختلفة لهم مع “الجريدة” عن معاناتهم من غياب غاز البوطان، وقالوا إنهم وجدوا صعوبة كبيرة في الحصول عليها، مبرزين أن موزعي هده المادة الحيوية فظلو التعامل مع الفلاحين الذين حفروا الأبار من اجل سقي فلاحتهم هدا ما جعلهم يستهلكون قنينات الغاز بقوة لأنها تعتبر الأقل تكلفة لهم بحيت اصبحت شاحنة نقل (البوطا غاز ) توزعها مباشرة على الضيعات الفلاحية ولا تصل للأسواق والمحلات التجارية إلا ناذرا.
وناشد المواطنون سلطات المنطقة بالتذخل والضرب بيد من حديد على المتلاعبين.
في ظل موجة الجفاف التي تشهدها منطقة اولاد عمران هده السنة، وفي ظل الخصاص في مياه السقي، فضل موزعو غاز البوطان استتناء تجار مركز اولاد عمران والدواوير التابعة لها، وعدم منحهم حصتهم من هده المادة الحيوية، وفضلو بالمقابل منحها لكبار الفلاحين بالضيعات والحقول السقوية أمام تجاهل تام للمنتخبين ورجال السلطة المحلية، على الرغم من الاوضاع التي تعيشها الساكنة بمنطقة اولاد عمران لا من حيت الجفاف ووباء “كورونا” الذي يزيد الاوضاع تخوفا واستنفارا.
وناشد مجموعة من المَواطنين في اتصالات مختلفة لهم مع “الجريدة” عن معاناتهم من غياب غاز البوطان، وقالوا إنهم وجدوا صعوبة كبيرة في الحصول عليها، مبرزين أن موزعي هده المادة الحيوية فظلو التعامل مع الفلاحين الذين حفروا الأبار من اجل سقي فلاحتهم هدا ما جعلهم يستهلكون قنينات الغاز بقوة لأنها تعتبر الأقل تكلفة لهم بحيت اصبحت شاحنة نقل (البوطا غاز ) توزعها مباشرة على الضيعات الفلاحية ولا تصل للأسواق والمحلات التجارية إلا ناذرا.
وناشد المواطنون سلطات المنطقة بالتذخل والضرب بيد من حديد على المتلاعبين.