إدريس بيتة
يشتكي مجموعة من ضحايا مرشحين للانتخابات الجماعية والبرلمانية السابقة، ممن يصفونها باكبر عملية “للنصب” قالوا إنهم تعرضوا لها خلال الإنتخابات الأخيرة.
وقال بعض الضحايا الذين تواصلوا مع الجريدة إنهم لا زالوا ينتظرون صرف مستحقاتهم من المنتخبين الدين تعاملوا معهم خلال الانتخابات الأخيرة كما هو الشأن لصاحب مطبعة الدي لازال ينتظر بفارغ الصبر مستحقاته من برلماني شهير بدكالة وعده بصرف ما بدمته حال ما تتوصل برلمانية من حزبه باجرتها البرلمان، كما قال صاحب شركة لكراء السيارات سقط بدوره ضحية نصب منتخب يعتبر ملياردير بالمنطقة ، أما شابة قالت إنها ضحت بعطلتها رفقة عائلتها من أجل العمل ككاتبة لدى مقر حزب سياسي دون أن تتواصل بتعويضها الدي كانت تمني النفس أن تصرفه على موسمها الدراسي.
هدا واتصل أيضا بالجريدة شاب يتيم الابوين قال إنه أكرى المنزل الوحيد الدي يتقاسمه مع اشقاءه لحزب سياسي بيد أن مكتروه سلموا سيقانهم للريح واصبحوا لا يجيبون حتى على اتصالاته الهاتفيه.
ومن جانبه قال شاب مجاز إنه عمل مع حزب سياسي يتموقع حاليا بالحكومة ولم يتوصل لحد الساعة باي تعويض شأنه شأن عاملة نظافة تم حرمانها أيضا من تعويضات أيام عملها بمقر الحزب.